تروي الاساطير القديمه ان الاله بعد ان انتهى من خلق الكون بما فيه جلس يتأمل ماصنعت يداه فلمح الرجل يجلس وحيدآ مهمومآ لايستقر على حال
فقرر ان يخلق له شريك والحل ان يأخذ من الاشياء الموجوده حوله ويمزجها
فأخذ من غصن البان قوامه
ومن النسيم رقته
ومن الافعى خبثها
ومن الارنب وداعته
ومن الطاووس غروره
ومن الماس صلابته
ومن العسل حلاوته
ومن العلقم مرارته
ومن النار حرارتها
ومن الثلج برودته
وفي الطريق وجد بعض الحمام فأخذ منه هديله ووجد بعض الببغاوات فأخذ ثرثرتها وهكذا
ثم مزج هذا الخليط فإذا به امام امرأه اهداها للرجل لتؤنسه وتدخل السرور على قلبه
وقد اعجب الرجل بهذا المخلوق فأحبه حبآ جما فما ان مضى اسبوع حتى عاد الرجل يحملها على ظهره ليعيدها الى الآله لانها مخلوق ثرثار كثير المطالب
وبعد ان مر اسبوع آخر فإذا بالرجل يعود ثانية يشكو الوحشه ويطالب باعادتها لانه تعود عليها ولايستطيع الاستغناء عنها بالرغم من عنادها وثرثرتها
بعترف أنو الموضوع في شي من الخيال بس الحكي عن المرأة أكيييييد صحيح مية بالميةولا شو يا شباب